وظائف السعودية اليوم براتب 7900 شامل جميع البدلات مع وجود سيارة من الشركه
تعلن شركة المتطور للاستشارات الهندسية عن توفر وظيفة شاغرة في السعودية براتب 7900 ريال شامل جميع البدلات، بالإضافة إلى توفير سيارة من الشركة، وفقاً للتفاصيل التالية.
وظائف في السعودية اليوم
وننشر لكم من خلال موقع (وظفني cv) تفاصيل اعلان الوظائف المطلوبة للعمل في محافظة عفيف علي النحو التالي.
مطلوب موظفين بمسمي (مراقب طرق)
الشروط المطلوبة:
سعودي الجنسية.
حاصل على بكالوريوس في الهندسة المدنية.
خبرة لا تقل عن سنة في أعمال الإشراف والتنفيذ للطرق والجسور.
مقر العمل: محافظة عفيف.
الراتب: 7900 ريال شامل جميع البدلات، مع توفير سيارة من الشركة.
طريقة التقديم:
التقديم متاح وينتهي باكتمال العدد المطلوب إرسال السيرة الذاتية على الايميل وكتابة المسمى الوظيفي في العنوان : Jobs@adeceng.com
وللحصول علي اشعار فوري بالوظايف الشاغرة انضم الان لمجتمع وظفني عبر المنصات التالية:
وهنا نكون قد قدمنا لكم تفاصيل اعلان الوظائف المعلنه ونتمني التوفيق لكافة الباحثين عن العمل من الرجال والنساء.
ما هي أكثر المهن المطلوبة في السعودية لعام ٢٠٢٤؟
تشير التقارير والدراسات إلى أن هناك عدد من المهن في عدة قطاعات تعتبر من بين الأكثر طلبًا في المملكة العربية السعودية. من بين هذه القطاعات:
الطب والرعاية الصحية: يشهد القطاع الصحي في السعودية طلبًا متزايدًا على الأطباء، والممرضين، والمهنيين الصحيين الآخرين، مع تطور البنية التحتية الصحية والتوسع في الخدمات الطبية.
تقنية المعلومات والاتصالات: تعتبر مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من أسرع المجالات نموًا في السعودية، مما يزيد الطلب على المطورين البرمجيات، ومحللي بيانات، ومهندسي الشبكات.
الهندسة والبناء: مع التطور العمراني والبنية التحتية في السعودية، يوجد طلب مستمر على المهندسين المدنيين، والمهندسين المعماريين، والعمال في مجال البناء.
الطاقة والبتروكيماويات: تعتبر صناعة النفط والطاقة والبتروكيماويات قطبًا اقتصاديًا رئيسيًا في المملكة، مما يخلق فرص عمل في مجالات الهندسة الكيميائية والإنتاج والصيانة.
التعليم والتدريب: مع التزايد المستمر في عدد السكان والتركيز على تطوير الكفاءات والمهارات، تزداد حاجة المملكة إلى المعلمين، والمدربين، والمستشارين التربويين.
هذه مجرد بعض الأمثلة على المهن المطلوبة في السعودية في العام ٢٠٢٤، وقد تتغير الاحتياجات وفقًا للتطورات الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية.