وظائف في جدة للنساء 1445 برواتب تنافسية

أعلنت إحدى الشركات الكبرى عن فتح باب التوظيف في جدة للنساء لشغل الوظائف الشاغرة، مع توفير رواتب تنافسية، وفقاً للتفاصيل التالية.

وظائف نسائية في جدة

وننشر لكم من خلال موقع (وظفني cv) تفاصيل اعلان الوظائف المطلوبة للعمل في مدينة جدة علي النحو التالي.

وظائف في جدة للنساء
وظائف في جدة

تفاصيل الوظائف:

مطلوب موظفين لشغل وظيفة ( منسقة إدارية ) بالشروط التالية:

  • مهارات قيادية وإدارة فرق العمل
  • خبرة في المبيعات وإدارة المعارض (المولات)
  • خبرة في تنظيم أوقات الشفتات وتنسيق الجداول
  • خبرة في إعداد وتنسيق التقارير

 

طريقة التقديم:

التقديم متاح وينتهي باكتمال العدد المطلوب إرسال السيرة الذاتية على الايميل وكتابة المسمى الوظيفي في العنوان​ :                ⁩ jobs@miniso.sa

 

وللحصول علي اشعار فوري بالوظايف الشاغرة انضم الان لمجتمع وظفني عبر المنصات التالية:

لينكد ان

تويتر

تليجرام

وهنا نكون قد قدمنا لكم تفاصيل اعلان الوظائف المعلنه ونتمني التوفيق لكافة الباحثين عن العمل من الرجال والنساء.

 

ما هي أكثر المهن المطلوبة في السعودية لعام ٢٠٢٤؟

تشير التقارير والدراسات إلى أن هناك عدد من المهن في عدة قطاعات تعتبر من بين الأكثر طلبًا في المملكة العربية السعودية. من بين هذه القطاعات:

الطب والرعاية الصحية: يشهد القطاع الصحي في السعودية طلبًا متزايدًا على الأطباء، والممرضين، والمهنيين الصحيين الآخرين، مع تطور البنية التحتية الصحية والتوسع في الخدمات الطبية.

تقنية المعلومات والاتصالات: تعتبر مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من أسرع المجالات نموًا في السعودية، مما يزيد الطلب على المطورين البرمجيات، ومحللي بيانات، ومهندسي الشبكات.

الهندسة والبناء: مع التطور العمراني والبنية التحتية في السعودية، يوجد طلب مستمر على المهندسين المدنيين، والمهندسين المعماريين، والعمال في مجال البناء.

الطاقة والبتروكيماويات: تعتبر صناعة النفط والطاقة والبتروكيماويات قطبًا اقتصاديًا رئيسيًا في المملكة، مما يخلق فرص عمل في مجالات الهندسة الكيميائية والإنتاج والصيانة.

التعليم والتدريب: مع التزايد المستمر في عدد السكان والتركيز على تطوير الكفاءات والمهارات، تزداد حاجة المملكة إلى المعلمين، والمدربين، والمستشارين التربويين.

هذه مجرد بعض الأمثلة على المهن المطلوبة في السعودية في العام ٢٠٢٤، وقد تتغير الاحتياجات وفقًا للتطورات الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية.