وظائف بدون خبرة للنساء في الرياض راتب 4000 ريال
مركز افادة للرعاية النهارية يعلن عن طرح وظائف بدون خبرة للنساء براتب 4000 ريال للعمل في مدينة الرياض، لمزيد من التفاصيل يرجى الاطلاع على المعلومات التالية.
وظائف الرياض بدون خبره للنساء
نقدم لكم من خلال منصة (وظفني CV) تفاصيل إعلان الوظائف المتاحة للعمل في مدينة الرياض كما يلي:
مطلوب موظفين للعمل بمسمي ( مشرفة باص ) بالشروط والمزايا التالية:
- أن تكون المتقدمة سعودية الجنسية.
- لا يشترط وجود خبرة أو شهادة.
- الإقامة في قرطبة أو المناطق المجاورة.
- معرفة باستخدام الحاسب الآلي وبرامج الأوفيس.
- الدوام: مسائي من الساعة 2 ظهرًا إلى 10 مساءً.
- الراتب: 4000 ريال.
طريقة التقديم:
للتقديم الرجاء إرسال السيرة الذاتية مع ذكر المسمى (الوظيفي +المدينة ) بالعنوان: dema_altawel@hotmail.com
للحصول على إشعارات فورية بالوظائف الشاغرة، انضم الآن إلى مجتمع وظفني عبر الشبكات التالية:
أمل أن تكون هذه التفاصيل قد ساعدتكم، ونتمنى التوفيق لجميع الباحثين عن العمل، سواء كانوا رجالاً أم نساءً.
ما هي أكثر المهن المطلوبة في السعودية لعام ٢٠٢٤؟
تشير التقارير والدراسات إلى أن هناك عدد من المهن في عدة قطاعات تعتبر من بين الأكثر طلبًا في المملكة العربية السعودية. من بين هذه القطاعات:
الطب والرعاية الصحية: يشهد القطاع الصحي في السعودية طلبًا متزايدًا على الأطباء، والممرضين، والمهنيين الصحيين الآخرين، مع تطور البنية التحتية الصحية والتوسع في الخدمات الطبية.
تقنية المعلومات والاتصالات: تعتبر مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من أسرع المجالات نموًا في السعودية، مما يزيد الطلب على المطورين البرمجيات، ومحللي بيانات، ومهندسي الشبكات.
الهندسة والبناء: مع التطور العمراني والبنية التحتية في السعودية، يوجد طلب مستمر على المهندسين المدنيين، والمهندسين المعماريين، والعمال في مجال البناء.
الطاقة والبتروكيماويات: تعتبر صناعة النفط والطاقة والبتروكيماويات قطبًا اقتصاديًا رئيسيًا في المملكة، مما يخلق فرص عمل في مجالات الهندسة الكيميائية والإنتاج والصيانة.
التعليم والتدريب: مع التزايد المستمر في عدد السكان والتركيز على تطوير الكفاءات والمهارات، تزداد حاجة المملكة إلى المعلمين، والمدربين، والمستشارين التربويين.
هذه مجرد بعض الأمثلة على المهن المطلوبة في السعودية في العام ٢٠٢٤، وقد تتغير الاحتياجات وفقًا للتطورات الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية.