وظائف تعليمية وادارية (للنساء) للعمل في منشأة تعليمية بالدمام
أعلنت منشأة تعليمية في الدمام عن فتح باب التقديم للنساء لشغل الوظائف التعليمية والادارية للعام الحالي، سنقوم بتوضيح تفاصيل الوظائف المتاحة وشروط التقديم عليها.
وظائف الدمام اليوم
أوضحت المنشأة عن حاجتها لتعيين موظفين جدد للعام الدراسي الحالي وفقًا للمسميات والتفاصيل التالية:
1- وكيلة مرحلة
2- موجهة طلابية
3- معلمة لغة إنجليزية
4- معلمة رياضيات
5- معلمة فنية
6- مشرفة حافلة
الشروط المطلوبة للوظائف :
- أن تكون المتقدمة حاصلة علي شهادة بكالوريوس في نفس التخصص.
- خبرة في نفس المجال.
- وجود رخصة مهنية.
إذا لم تكن هذه الوظائف مناسبة لك، يمكنك الاطلاع على جميع (وظائف السعودية) المتاحة بتاريخ اليوم
كيفية التقديم للوظائف
يرجي ارسال السيرة الذاتية على الايميل مع ذكر التخصص بالعنوان : careers@almalki.group
للحصول على إشعارات فورية بالوظائف الشاغرة، انضم الآن إلى مجتمع وظفني عبر الشبكات التالية:
أمل أن تكون هذه التفاصيل قد ساعدتكم، ونتمنى التوفيق لجميع الباحثين عن العمل، سواء كانوا رجالاً أم نساءً.
ما هي أكثر المهن المطلوبة في السعودية لعام ٢٠٢٤؟
تشير التقارير والدراسات إلى أن هناك عدد من المهن في عدة قطاعات تعتبر من بين الأكثر طلبًا في المملكة العربية السعودية. من بين هذه القطاعات:
الطب والرعاية الصحية: يشهد القطاع الصحي في السعودية طلبًا متزايدًا على الأطباء، والممرضين، والمهنيين الصحيين الآخرين، مع تطور البنية التحتية الصحية والتوسع في الخدمات الطبية.
تقنية المعلومات والاتصالات: تعتبر مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من أسرع المجالات نموًا في السعودية، مما يزيد الطلب على المطورين البرمجيات، ومحللي بيانات، ومهندسي الشبكات.
الهندسة والبناء: مع التطور العمراني والبنية التحتية في السعودية، يوجد طلب مستمر على المهندسين المدنيين، والمهندسين المعماريين، والعمال في مجال البناء.
الطاقة والبتروكيماويات: تعتبر صناعة النفط والطاقة والبتروكيماويات قطبًا اقتصاديًا رئيسيًا في المملكة، مما يخلق فرص عمل في مجالات الهندسة الكيميائية والإنتاج والصيانة.
التعليم والتدريب: مع التزايد المستمر في عدد السكان والتركيز على تطوير الكفاءات والمهارات، تزداد حاجة المملكة إلى المعلمين، والمدربين، والمستشارين التربويين.
هذه مجرد بعض الأمثلة على المهن المطلوبة في السعودية في العام ٢٠٢٤، وقد تتغير الاحتياجات وفقًا للتطورات الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية.