أعلن مصنع في مدينة الرياض اليوم عن توفر وظائف شاغرة للنساء براتب يصل إلى 5000 ريال سعودي، في الفقرات التالية سنستعرض تفاصيل الوظائف المطلوبة وشروط التقديم عليها.
وظائف للنساء بالرياض اليوم
يعلن المصنع عن فتح باب التوظيف لتعيين موظفات جدد وفقًا للمسميات والتفاصيل التالية:
1- أخصائية تواصل اجتماعي
- أيام العمل: 6 أيام في الأسبوع.
- الراتب: 4000 ريال بعد خصم التأمينات.
- الدوام: صباحي.
- خبرة سنة علي لا أقل.
2- محاسبة مالية
- أيام العمل: 6 أيام في الأسبوع.
- الراتب: 5000 ريال بعد خصم التأمينات.
- الدوام: صباحي
- خبرة لا تقل عن سنة.
3- مبيعات هاتفية
- أيام العمل: 6 أيام في الأسبوع.
- الراتب: 4550 ريال بعد خصم التأمينات.
- الدوام: صباحي.
- مطلوب خبرة سنة.
كيفية التقديم علي وظائف:
إذا توافرت فيك هذه الشروط برجي أرسال السيرة الذاتية على البريد الإلكتروني: rawan@glasspalace-sa.com
للحصول على إشعارات فورية بالوظائف الشاغرة، انضم الآن إلى مجتمع وظفني عبر الشبكات التالية:
أمل أن تكون هذه التفاصيل قد ساعدتكم، ونتمنى التوفيق لجميع الباحثين عن العمل، سواء كانوا رجالاً أم نساءً.
ما هي أكثر المهن المطلوبة في السعودية لعام ٢٠٢٤؟
تشير التقارير والدراسات إلى أن هناك عدد من المهن في عدة قطاعات تعتبر من بين الأكثر طلبًا في المملكة العربية السعودية. من بين هذه القطاعات:
الطب والرعاية الصحية: يشهد القطاع الصحي في السعودية طلبًا متزايدًا على الأطباء، والممرضين، والمهنيين الصحيين الآخرين، مع تطور البنية التحتية الصحية والتوسع في الخدمات الطبية.
تقنية المعلومات والاتصالات: تعتبر مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من أسرع المجالات نموًا في السعودية، مما يزيد الطلب على المطورين البرمجيات، ومحللي بيانات، ومهندسي الشبكات.
الهندسة والبناء: مع التطور العمراني والبنية التحتية في السعودية، يوجد طلب مستمر على المهندسين المدنيين، والمهندسين المعماريين، والعمال في مجال البناء.
الطاقة والبتروكيماويات: تعتبر صناعة النفط والطاقة والبتروكيماويات قطبًا اقتصاديًا رئيسيًا في المملكة، مما يخلق فرص عمل في مجالات الهندسة الكيميائية والإنتاج والصيانة.
التعليم والتدريب: مع التزايد المستمر في عدد السكان والتركيز على تطوير الكفاءات والمهارات، تزداد حاجة المملكة إلى المعلمين، والمدربين، والمستشارين التربويين.
هذه مجرد بعض الأمثلة على المهن المطلوبة في السعودية في العام ٢٠٢٤، وقد تتغير الاحتياجات وفقًا للتطورات الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية.