وظائف الخبر اليوم للرجال براتب 4500 ريال

شركة جديل الفندقية تعلن عن توفر وظائف شاغرة في الخبر للرجال براتب 4500 ريال سعودي، وذلك حسب التفاصيل وطريقة التقديم الموضحة أدناه.

وظائف الخبر اليوم

وظائف الخبر اليوم للرجال براتب 4500 ريال

يوجد لدى شركة جديل الفندقية شاغر وظيفي بمسمى (موظف استقبال فنادق) حسب التفاصيل التالية:

  • حاصل علي مؤهل ثانوي كحد ادنى.
  • إيجاد اللغة الإنجليزية.
  • اجادة برامج المايكروسوفت.
  • للسعوديين فقط ( رجال )
  • الراتب: 4500 ريال سعودي.
  • الاجازة يوم واحد في الأسبوع.
  • الموقع ( الخبر-العلياء)
  • بونص.

إذا لم تكن هذه الوظائف مناسبة لك، يمكنك الاطلاع على جميع (وظائف السعودية) المتاحة بتاريخ اليوم

 

قدم طلبك للوظيفة

الرجاء ارسال الـCV على الايميل التالي Reemsu@emaarlamer.sa

 

للحصول على إشعارات فورية بالوظائف الشاغرة، انضم الآن إلى مجتمع وظفني عبر الشبكات التالية:

لينكد ان

تويتر

تليجرام

أمل أن تكون هذه التفاصيل قد ساعدتكم، ونتمنى التوفيق لجميع الباحثين عن العمل، سواء كانوا رجالاً أم نساءً.

 

ما هي أكثر المهن المطلوبة في السعودية لعام ٢٠٢٤؟

تشير التقارير والدراسات إلى أن هناك عدد من المهن في عدة قطاعات تعتبر من بين الأكثر طلبًا في المملكة العربية السعودية. من بين هذه القطاعات:

الطب والرعاية الصحية: يشهد القطاع الصحي في السعودية طلبًا متزايدًا على الأطباء، والممرضين، والمهنيين الصحيين الآخرين، مع تطور البنية التحتية الصحية والتوسع في الخدمات الطبية.

تقنية المعلومات والاتصالات: تعتبر مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من أسرع المجالات نموًا في السعودية، مما يزيد الطلب على المطورين البرمجيات، ومحللي بيانات، ومهندسي الشبكات.

الهندسة والبناء: مع التطور العمراني والبنية التحتية في السعودية، يوجد طلب مستمر على المهندسين المدنيين، والمهندسين المعماريين، والعمال في مجال البناء.

الطاقة والبتروكيماويات: تعتبر صناعة النفط والطاقة والبتروكيماويات قطبًا اقتصاديًا رئيسيًا في المملكة، مما يخلق فرص عمل في مجالات الهندسة الكيميائية والإنتاج والصيانة.

التعليم والتدريب: مع التزايد المستمر في عدد السكان والتركيز على تطوير الكفاءات والمهارات، تزداد حاجة المملكة إلى المعلمين، والمدربين، والمستشارين التربويين.

هذه مجرد بعض الأمثلة على المهن المطلوبة في السعودية في العام ٢٠٢٤، وقد تتغير الاحتياجات وفقًا للتطورات الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية.