وظائف بائعين في جدة و الرياض براتب 6000 ريال

تعلن شركة رائدة في صناعة الأثاث والإسفنج في جدة والرياض عن توفر وظائف شاغرة لمسمى (بائع) براتب قدره 6000 ريال، يرجى الاطلاع على التفاصيل التالية.

وظائف بائعين في جدة و الرياض

نقدم لكم من خلال منصة (وظفني CV) تفاصيل إعلان الوظائف المتاحة للعمل في جدة و الرياض كما يلي:

وظائف بائعين في جدة و الرياض براتب 6000 ريال

 

تفاصيل الوظائف:

مطلوب موظفين بمسمى ( بائع ) بالشروط التالية:

  • خبرة لا تقل عن 3 سنوات في مجال الأثاث.
  • المتقدمون يجب أن يكونوا سعوديين فقط.
  • الراتب يبدأ من 5000 ريال ويصل إلى 6000 ريال.

 

طريقة التقديم:

يرجى إرسال السيرة الذاتية إلى البريد الإلكتروني المحدد، مع ذكر المسمى الوظيفي في عنوان البريد الإلكتروني:  nawal.shamrani@foamco.com.sa

 

للحصول على إشعارات فورية بالوظائف الشاغرة، انضم الآن إلى مجتمع وظفني عبر الشبكات التالية:

لينكد ان

تويتر

تليجرام

أمل أن تكون هذه التفاصيل قد ساعدتكم، ونتمنى التوفيق لجميع الباحثين عن العمل، سواء كانوا رجالاً أم نساءً.

 

ما هي أكثر المهن المطلوبة في السعودية لعام ٢٠٢٤؟

تشير التقارير والدراسات إلى أن هناك عدد من المهن في عدة قطاعات تعتبر من بين الأكثر طلبًا في المملكة العربية السعودية. من بين هذه القطاعات:

الطب والرعاية الصحية: يشهد القطاع الصحي في السعودية طلبًا متزايدًا على الأطباء، والممرضين، والمهنيين الصحيين الآخرين، مع تطور البنية التحتية الصحية والتوسع في الخدمات الطبية.

تقنية المعلومات والاتصالات: تعتبر مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من أسرع المجالات نموًا في السعودية، مما يزيد الطلب على المطورين البرمجيات، ومحللي بيانات، ومهندسي الشبكات.

الهندسة والبناء: مع التطور العمراني والبنية التحتية في السعودية، يوجد طلب مستمر على المهندسين المدنيين، والمهندسين المعماريين، والعمال في مجال البناء.

الطاقة والبتروكيماويات: تعتبر صناعة النفط والطاقة والبتروكيماويات قطبًا اقتصاديًا رئيسيًا في المملكة، مما يخلق فرص عمل في مجالات الهندسة الكيميائية والإنتاج والصيانة.

التعليم والتدريب: مع التزايد المستمر في عدد السكان والتركيز على تطوير الكفاءات والمهارات، تزداد حاجة المملكة إلى المعلمين، والمدربين، والمستشارين التربويين.

هذه مجرد بعض الأمثلة على المهن المطلوبة في السعودية في العام ٢٠٢٤، وقد تتغير الاحتياجات وفقًا للتطورات الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية.