وظائف الخبر اليوم براتب يصل الى 5000 ريال
نقدم لكم إعلان وظائف في الخبر اليوم لأحد المطاعم الكبرى للرجال والنساء براتب يصل إلى 5000 ريال، وفقا للتفاصيل وطريقة التقديم الموضحة أدناه.
وظائف الخبر للرجال والنساء
مطلوب موظفين للعمل في احد اكبر المطاعم في مدينة الخبر حسب المسميات والتفاصيل التالية:
1- كاشير
- يجب أن يكون التقدم سعودي الجنسية
- يفضل من لديه كرت صحي
- مباشرة عمل فورية
- الراتب يصل الى 5000 ريال
2- باريستا
- الجنسية: سعودي/سعودية
- يُفضل وجود كرت صحي
- تدريب وتطوير متاح
- بداية العمل فوراً
- الراتب يصل إلى 5000 ريال
وإن لم تكن هذه الوظائف مناسبة لك يمكنك الاطلاع علي جميع (وظائف السعودية هنا) بتاريخ اليوم
كيفية التقديم علي الوظائف
لمن يرغب التقديم يتفضل بارسال السيرة الذاتية الى الايميل مع كتابة المسمى الوظيفي في عنوان الرسالة:
hr@shallygroup.com
للحصول على إشعارات فورية بالوظائف الشاغرة، انضم الآن إلى مجتمع وظفني عبر الشبكات التالية:
أمل أن تكون هذه التفاصيل قد ساعدتكم، ونتمنى التوفيق لجميع الباحثين عن العمل، سواء كانوا رجالاً أم نساءً.
ما هي أكثر المهن المطلوبة في السعودية لعام ٢٠٢٤؟
تشير التقارير والدراسات إلى أن هناك عدد من المهن في عدة قطاعات تعتبر من بين الأكثر طلبًا في المملكة العربية السعودية. من بين هذه القطاعات:
الطب والرعاية الصحية: يشهد القطاع الصحي في السعودية طلبًا متزايدًا على الأطباء، والممرضين، والمهنيين الصحيين الآخرين، مع تطور البنية التحتية الصحية والتوسع في الخدمات الطبية.
تقنية المعلومات والاتصالات: تعتبر مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من أسرع المجالات نموًا في السعودية، مما يزيد الطلب على المطورين البرمجيات، ومحللي بيانات، ومهندسي الشبكات.
الهندسة والبناء: مع التطور العمراني والبنية التحتية في السعودية، يوجد طلب مستمر على المهندسين المدنيين، والمهندسين المعماريين، والعمال في مجال البناء.
الطاقة والبتروكيماويات: تعتبر صناعة النفط والطاقة والبتروكيماويات قطبًا اقتصاديًا رئيسيًا في المملكة، مما يخلق فرص عمل في مجالات الهندسة الكيميائية والإنتاج والصيانة.
التعليم والتدريب: مع التزايد المستمر في عدد السكان والتركيز على تطوير الكفاءات والمهارات، تزداد حاجة المملكة إلى المعلمين، والمدربين، والمستشارين التربويين.
هذه مجرد بعض الأمثلة على المهن المطلوبة في السعودية في العام ٢٠٢٤، وقد تتغير الاحتياجات وفقًا للتطورات الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية.