وظائف سائقين في شركة محطة بوابة البحر الأحمر بجدة

تعلن شركة محطة بوابة البحر الأحمر عن توفر فرص وظيفية لسائقين في جدة، برواتب ومزايا مغرية، مع إمكانية الانضمام فورًا، وفقاً للتفاصيل التالية.

وظائف سائقين في جدة

نقدم لكم من خلال منصة (وظفني CV) تفاصيل إعلان الوظائف المتاحة للعمل في مدينة جدة كما يلي:

وظائف سائقين في شركة محطة بوابة البحر الأحمر بجدةتفاصيل الوظائف:

مطلوب موظفين بمسمي (سائق باص) بالشروط التالية:

حاصل على رخصة قيادة نقل ثقيل.
خبرة عملية لا تقل عن سنة.
الرغبة والجدية في العمل.
القدرة على العمل وفق نظام الورديات.

 

طريقة التقديم:

يمكنكم التقديم عن طريق إرسال السيرة الذاتية إلى البريد الإلكتروني المحدد، مع كتابة اسم المسمى الوظيفي في عنوان البريد الإلكتروني​ :⁩ ⁦ahmed.alzahani@rsgt.com

 

للحصول على إشعارات فورية بالوظائف الشاغرة، انضم الآن إلى مجتمع وظفني عبر الشبكات التالية:

لينكد ان

تويتر

تليجرام

أمل أن تكون هذه التفاصيل قد ساعدتكم، ونتمنى التوفيق لجميع الباحثين عن العمل، سواء كانوا رجالاً أم نساءً.

 

ما هي أكثر المهن المطلوبة في السعودية لعام ٢٠٢٤؟

تشير التقارير والدراسات إلى أن هناك عدد من المهن في عدة قطاعات تعتبر من بين الأكثر طلبًا في المملكة العربية السعودية. من بين هذه القطاعات:

الطب والرعاية الصحية: يشهد القطاع الصحي في السعودية طلبًا متزايدًا على الأطباء، والممرضين، والمهنيين الصحيين الآخرين، مع تطور البنية التحتية الصحية والتوسع في الخدمات الطبية.

تقنية المعلومات والاتصالات: تعتبر مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من أسرع المجالات نموًا في السعودية، مما يزيد الطلب على المطورين البرمجيات، ومحللي بيانات، ومهندسي الشبكات.

الهندسة والبناء: مع التطور العمراني والبنية التحتية في السعودية، يوجد طلب مستمر على المهندسين المدنيين، والمهندسين المعماريين، والعمال في مجال البناء.

الطاقة والبتروكيماويات: تعتبر صناعة النفط والطاقة والبتروكيماويات قطبًا اقتصاديًا رئيسيًا في المملكة، مما يخلق فرص عمل في مجالات الهندسة الكيميائية والإنتاج والصيانة.

التعليم والتدريب: مع التزايد المستمر في عدد السكان والتركيز على تطوير الكفاءات والمهارات، تزداد حاجة المملكة إلى المعلمين، والمدربين، والمستشارين التربويين.

هذه مجرد بعض الأمثلة على المهن المطلوبة في السعودية في العام ٢٠٢٤، وقد تتغير الاحتياجات وفقًا للتطورات الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية.